ليببغفيفغيفغقفغ  nbghf  

هذا هو القسم الاول هذا هو القسم التاني 

نتيجة الظروف التي يعنيها الكثير من العائلات السورية وأطفالهم في اليونان التي قدموا غليها بحثا لظروف معيشية أفضل كمحطة من محطات التعب إلى أوروبا

قامت الوكالة السورية للإنقاذ باستضافة الرسام الأمريكي العالمي ( Amos Gregory ) وقد قمنا بالتوجه إلى العديد من المدارس السورية في أكثر من منطقة من مناطق مدينة أنطاكية وقمنا بإقامة العديد من النشاطات الرسومات الجدارية

نحن في الوكالة السورية للإنقاذ (SAR)  ولأننا نثق بأن الغد هو أجمل وأحلى ولأننا نثق في قدرة الطفل السوري بالإنجاز فقد آلينا على انفسنا تقديم العديد من النشاطات لهؤلاء الأطفال سواء في سوريا أو تركيا

فإننا في الوكالة السورية للإنقاذ (SAR)  نحرص دائما على أن نكون بينهم في كل مكان ( في المدارس – في المخيمات – في دور الرعاية – وحتى في الشوارع ) لنساهم في رسم هذه الضحكة

قامت الوكالة السورية للإنقاذ (SAR)  أيضا للسنة الثالثة للتوالي احتفالية ضخمة بمناسبة ( يوم المرأة العالمي 8 / 3 / 2017 ) حيث أننا استضفنا ما يقارب من 250 سيدة في هذا اليوم المجيد

دأبت الوكالة السورية للإنقاذ (SAR) كما كل سنة على الاحتفال بمن أعطانا الحياة ومنحنا الطمأنينة والسلام والفرحة في حياتنا جميعا ( أمهاتنا ) حيث أننا أقمنا بمناسبة ( عيد الأم 21/ 3 / 2017 ) وللسنة الثالثة على التوالي

من الفعاليات الهامة التي أقامتها الوكالة السورية للإنقاذ ( SAR )  والتي أقيمت على مرحلتين في الأولى قامت باستهداف ما يزيد عن 500 طفل سوري وفي الثانية ما يزيد عن 750 طفل تخللهم إقامة العديد من النشاطات

لأن الوكالة السورية للإنقاذ دائما مع الطفل وفي كل مكان فقد آثرت على نفسها في شهر رمضان المبارك بأن تكون مع الأطفال السوريين وفي أكثر من مكان في هذا الشهر الفضيل وخاصة ممن فقدوا عوائلهم

 كما هي عادة الوكالة السورية للإنقاذ (SAR) في كل عام فقد استمرت بالقيام بحملتها تحت اسم ( دفونا ) للسنة الثالثة على التوالي والتي وضعت نصب أعينها أن تصل إلى 3000 طفل سوري سواء في المدارس التي لا تلقى أي نوع من أنواع الدعم

من أهم الحملات التي تقوم بها الوكالة السورية للإنقاذ ( SAR ) وللسنة الثالثة على التوالي هي حملة ( بدنا نتعلم 3 ) والتي استهدفت 3000 طفل سوري في المدارس السورية

قام أعضاء  الفريق اللوجستي في الوكالة بعملية بحث عن الشباب السوري من فئة اليافعين والذين يمتلكون موهبة لعب كرة القدم وقمنا بتجميع هؤلاء الشباب ضمن فريق منظم

المواهب السورية في مجال الموسيقى والغناء وتنمية هذه المواهب بالتعاون مع مديرية الثقافة التركية